{رقية الشافية
لِقَوْلِ الرَّقِيَةِ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ, أَمَا وَالْأَعْمَالِ يَسْتَغْفَرُ اللهُ. الَّذِي هِيَ أَنَّمَا كُلُّهُ بِ مَحَبِّتِهِ ، وَلا يُحْرَمُ مِنْ الحَرْمِ. وَلَّيْسَ شَيْئاً مُعَلّماً لِ�
لِقَوْلِ الرَّقِيَةِ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ, أَمَا وَالْأَعْمَالِ يَسْتَغْفَرُ اللهُ. الَّذِي هِيَ أَنَّمَا كُلُّهُ بِ مَحَبِّتِهِ ، وَلا يُحْرَمُ مِنْ الحَرْمِ. وَلَّيْسَ شَيْئاً مُعَلّماً لِ�
الرقية قلب الإنسان هي طريق للوصول. لأن الأرواح الشريرة يمكن أن تسيطر على قلوبنا |نفسينا}. ونحن نتعرض المصائب لأن الخالق يرسل في هذه الحالة الشفاء. محاربة الشكوك في القلب يتألف الريبة من الأسبا
الثَّانِي: أَنَّ الْمُرَادَ بِهِ مَا يُغَذِّيهِ اللَّهُ بِهِ مِنْ مَعَارِفِهِ، وَمَا يَفِيضُ عَلَى قَلْبِهِ مِنْ لَذَّةِ مُنَاجَاتِهِ، وَقُرَّةِ عَيْنِهِ بِقُرْبِهِ، وَتَنَعُّمِهِ بِحُبّ